ثائرة جدا محبرتي
يفور في قلبها المداد
عبوس سن القلم
مزموم الشفة وبالكاد..
خط فوق الصفحة قوسين فارغين
وعلامة استنكار
وما زاد.. !!
ولما سألته البوح.. قال:
كيف أنزف لأجله كلّ يوم قصيدة
وحين رسمني قلمه
سطر شطري الرثاء لحالي
وأغفل في المقالِ
كل كلام العشق..
ونصف تعابير الوداد؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق